استمتع بمغامرة من لونين!
قبل وقتٍ طويل، كان هناك مكانٌ غريبٌ لم يكُن يعرف الألوان بعد، وكان كلُّ شيءٍ فيه بلا لون. لِذا لم يكترث أحدٌ في ذلك المكان بالاختيار؛ فكلُّ الأشياء مُتشابِهة.. المساكن والملابس والأشجار والفواكه..
تعرّف على "أزرق"، أوّل كائن ملوّن
في يومٍ من الأيَّام، ظهر كائِنٌ جديدٌ لم يكُن في الحُسبان، وما إنْ تَعَلَّمَ المَشْي حتَّى بدأت الأشياءُ من خَلْفِه بلونِه تَـكْتَسي..
..وبعد ذلك جاء أصفر!
أثناءَ ذلك.. وفي مكانٍ ليسَ بِبَعيد، وُلِدَ كائِنٌ بِلونٍ آخرَ جديد! وسَرْعانَ ما اكتَشَفَ أنَّ لديه مَوْهِبة، فأينما ذَهَب.. كان هُناك ضَوءٌ ساطِعٌ يَتْبَعُه،
احتضان اختلافاتنا النابضة بالحياة
تنطلق شخصيّاتنا الملوّنة في رحلة تُعلِّمُهم الوحدة والتنوّع والقوى السحرية للعمل الجماعي. إنه درس دافئ ومُلهم عن كيفية تعايش الألوان المختلفة (والأشخاص!)، حتى عندما تبدو الحياة وكأنها زوبعة لا تنتهي من الجوارب غير المتطابقة.
تعليم الأطفال جمال التعايش
ستأسر هذه الحكاية ذات اللونين قلوب الأطفال، وتُعلِّمهم عن عالم الألوان الرائع، وأثناء ذلك، تُظهر لهم أيضًا أهمية احتضان الاختلافات والتعايش. إنه حل مثالي لإضافة لمسة دافئة إلى روتين وقت النوم!
اِسمَعها مِن قرّائنا السعداء
فاطمة آل علي
الإمارات
"على الرغم من أننا قرأناها مرارًا وتكرارًا، إلا أن طفلي لا ينام دون سماع حكاية من لونين كل ليلة."
عمر الزعابي
الإمارات
"لم أتخيل أبدًا أن كتابًا بسيطًا للأطفال يمكن أن يؤثر على أطفالي بهذا العمق!" لقد قرّب كتاب "قصة لونين" عائلتنا وأثار مناقشات حيويّة حول تبنّي التنوّع والتعاون. يجب أن يتواجد لدى كل أسرة! "
د. بديعة الهاشمي
الإمارات
"حكاية هادفة قُدمت بأسلوب متبكر جميل ونص بديع.. هنيئًا لمكتبة الطفل بهذا الإصدار المتميز. دام إبداعكم."
تعرّف على مبدعي الكتاب
الكتاب الفائز بجائزة الشارقة لكتاب الطفل
يسعدنا أن نعلن فوز "حكاية من لونين" بجائزة الشارقة لكتاب الطفل المرموقة عن كتاب العام للأطفال في فئة كتب الأطفال العربية (للأعمار من 4 إلى 12 سنة)! لقد أسرَت هذه الحكاية الدافئة قلوب الأطفال والآباء والمحكّمين على حدٍ سواء، إنها القصة المثالية التي تحتاجها كل أسرة.